مشروع ممر التنمية للدكتور فاروق الباز ... هل يضع مصر على ممر التنمية ؟


























مشروع ممر التنمية يضع مصر على آفاق جديدة، مناطق جديدة، أراضى زراعية جديدة، مدن جديدة، فرص عمل كثيرة، التخلص من الكثير من المشاكل التى تواجه الشعب المصرى.

ممر التنمية والتعمير في الصحراء الغربية هو مقترح قد تقدم به الدكتور فاروق الباز منذ سنوات بغرض إنشاء طريق بالمواصفات العالمية في صحراء مصر الغربية يمتد من ساحل البحر المتوسط شمالا حتي بحيرة ناصر في الجنوب وعلي مسافة تتراوح بين ‏10‏ و‏80‏ كيلو مترا غرب وادي النيل‏,‏ يفتح هذا الممر آفاقا جديدة للامتداد العمراني والزراعي والصناعي والتجاري حول مسافة تصل الي ‏2000‏ كيلو متر‏.

هذا المشروع سوف يتم فى الصحراء الغربية وهى كانت مستقر فيضان النيل وهذا دليل على أن هذه الأراضى خصبة لأنها تحمل طمى النيل، وبالتالى هى أرضى صالحة للزراعة ومساحتها شاسعة سوف تساعد مصر على إكتفائها الذاتى زراعيا بل وتصديرها للخارج، وأيضا بناء مدن جديدة للسكان الذين سوف يقطنون هذه المناطق ويقضى على التكدس السكانى الموجود فى وادى النيل.

فدعوه إلى كل الشباب المصرى بمساندة هذا المشروع، وذلك عن طريق نشر فكرة المشروع على المستوى العام المصرى، وطريق البسطاء مثلنا هو الإنترنت والمواقع الإجتماعية لتصل الفكرة إلى جميع أبناء الشعب المصرى الذى سوف يعود علية بنفع كبير.

4 التعليقات:

sayed يقول...

انا مع اي مشروع مدروس حتي لو انه كلفنا اي مبلغ للتاكد منه حتى اذا لم ينجح لا سمح الله سوف تكون التكلفة المنصرفة ولا شئ بالمقارنة بما سرقه شخص واحد من اخونا البعدا وسعندها سوف نحصل على الخبرة

khaled mohamed يقول...

احنا فى كليه هندسه درسنا المشسروع ده وظهر انه مشروع عالورق نتيجه اختلاف المناسيب فى بعض المناطق اللى المشروع بيعدى عليها وانا افضل مشروع اعاده التوزيع الجغرافى للدكتور مهندس ممدوح حمزه بجد حاجه جميله هاتدر علينا مليارات فى اشهر ومدروس دراسه غايه فى الدقه

eng_noha1427 يقول...

انا شايفة ان التفكير فى حد ذاته لاقامة مشاريع تقدم الشباب و تقضى على البطالة شىء كويس و يحترم ولابد من دراسة جيدة للمشروع و وضع احتمالات النجاح و الفشل لا قدر الله ثم التوكل على الله و ان شاء الله يد الله مع الجماعة و الكل مستعد يساهم فى عجلة التنمية اللى اكيد كلنا حنستفيد منها

محمد شهاب يقول...

بالطبع العجميع يؤيد كل ما فيه خير للبلد، لكن لا بد من العمل المؤسسي، أي يجب أن تقوم مؤسسات الدولة بدراسة المشروع من جميع النواحي سواءا الاقتصادية والتقنية والآثار الجانبية لنجاحه أو فشله ثم التوكل على الله في حالة صلاحية المشروع للتنفيذ، وتنفيذ المشروع. لكن مجرد طرح فكرة وحشد الجماهير لتأييدها يعد سطحية إدارية فلا أحد من الشعب يمكنه إدراك العواقب في حالة النجاح أو الفشل

إرسال تعليق